شكراً ربّي! شكرًا ربّي! شكرًا ربّي ! على التجربة التي
لولاها لما اكتشفت قوتي ! على الفرص التي لولا منها لما قطعت اشواطاً ! على الماضي
لأنى مضى ! على اللحظة لانها اتَت ! على العمر لأنّه لم يمّر دون أن يترِكَ أثراً ودون
ان أحفرَ آثاراً … شكراً ربي على المفاجآت التي خطَطت لها مٍسبقاً لإسعادي والصُدَف
التي لا وجودَ لها في قاموس حياتي ، وشكراً على كلّ مرّة كنت أقول لك "الآن"
وكنت تقول لي "في الوقت المناسِب" … شكراً على خارطة الطريق التي رسمتها
من اجلي … وشكراً على تلك التي اعتقدتها مراراً "عثرات" وكانت مجرّد مطبّات
لا تؤخّر ولا تؤثر في عملية التقدم …أنظرُ إليها اليوم ، وقد أضحت ورائي أشكرُك مئات
آلاف المرات ابتسم وأمضي … شكراً ربي …
No comments:
Post a Comment