قاموسي !
الأعداء غير منظورين ، المنظورون منهم أوراقهم مكشوفة فلا يُخيفون لا بل يخافون …
الأصدقاء ليسوا دائماً صادقين ، ولا نحن كذلك … وإلّا لكنّا واجهناهم منذ "اوّل كذبة " وفارقناهم في لحظة حقيقة ! ...
وأغلبنا لا يفعل …
وأغلبنا لا يفعل …
زملاء الدراسة كما زملاء العمل … ان لم يتمتّعوا "بميزات فوق العادة " لن يرتقوا يوماً للحصول على لقب أصدقاء
وباتوا عُمرهم في خانات الذكريات
وباتوا عُمرهم في خانات الذكريات
لن يأخذ أحد منّا … ما نملكه حقيقة
يأخذون فقط إمّا ما تركناه وراءنا
وإمَّا ما "لم يكن لنا أصلاً "
يأخذون فقط إمّا ما تركناه وراءنا
وإمَّا ما "لم يكن لنا أصلاً "
عندما تراجع تاريخ خيباتِك سوف تكتشف ان لا أحد "غدَر بك " الحقيقة أنّك توقّعت الكثير ممّن لا يملك شيئاً …
فحتى الغدر يأتي بعد وفاء …
فحتى الغدر يأتي بعد وفاء …
قد نرفع من قدر الصغار فنجعل منهم "ابطال مرحلة"
ولكن الحياة وبدون أيّ تدخّلٍ منّا تُعيدُهم الى أحجامهم الطبيعية …
ولكن الحياة وبدون أيّ تدخّلٍ منّا تُعيدُهم الى أحجامهم الطبيعية …
بعض العلاقات قد تفقد بريقها ، وتهدم نفسها وكلّ ما حولها
وتقتلع اقسى مشاعر الحقد الذي يقبع في داخلك
ورغم ذلك …
فالزمن يُعيد ترميمَها وتعود المشاعر الى اضدادها من جديد
لا تجزم … في ما يتعلق ببعض العلاقات
فقد يكون قدر حياة … أو إرادة الهية لن تسمح لك بهدم ما بُنِيَ على حبّ !
وتقتلع اقسى مشاعر الحقد الذي يقبع في داخلك
ورغم ذلك …
فالزمن يُعيد ترميمَها وتعود المشاعر الى اضدادها من جديد
لا تجزم … في ما يتعلق ببعض العلاقات
فقد يكون قدر حياة … أو إرادة الهية لن تسمح لك بهدم ما بُنِيَ على حبّ !
No comments:
Post a Comment