Ads

يكاد لا يخلو بيت او منطقة او مدينة في لبنان إِلَّا واتّشحت بالسواد حزناً على شهدائها

يكاد لا يخلو بيت او منطقة او مدينة في لبنان إِلَّا واتّشحت بالسواد حزناً على شهدائها
تعدّدت اسماء الحروب الداخلية والخارجية
وهوية الأعداء حسب المناطق والجغرافيا
لكنّ الشهداء شهداء …
والموت سرق أغلى الناس ...

والهجرة سرقت اذكى الشباب
ومن يجلسون اليوم مُقعَدين على كراسيهم
هم اصدق الشهود على مرحلة لن ننساها كي لا نكرّرها
ارقدوا بسلام … ولأرواحكم جميعاً الف تحية

No comments:

Post a Comment